منتديات سكيكدة (منتدى سكيكدة الأول )
[table style="WIDTH: 262px; HEIGHT: 139px" border=1 align=center]

[tr]
[td]
[/td][/tr][/table]للتسجيل أو الدخول يرجى الضغط على أدناه
يسرنــــــا أن تكون عضوا في بيتنا
منتديات سكيكدة (منتدى سكيكدة الأول )
[table style="WIDTH: 262px; HEIGHT: 139px" border=1 align=center]

[tr]
[td]
[/td][/tr][/table]للتسجيل أو الدخول يرجى الضغط على أدناه
يسرنــــــا أن تكون عضوا في بيتنا
منتديات سكيكدة (منتدى سكيكدة الأول )
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةالبوابـــةأحدث الصورالتسجيلدخول

توفيت والدة صاحب المنتدى نرجو  من جميع الزوار و الأعضاء الدعاء لها بالرحمة و المغفرة "" اللهم اغفر لها و ارحمها ""


 

 القطة المرحة سوسن قصص للأطفال زهير رسام

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
هدوء الليل
مشرفة قسم النثر و أدب الطفل
مشرفة قسم النثر و أدب الطفل
هدوء الليل


انثى
عدد الرسائل : 161
العمر : 36
العمل/الترفيه : طالبة
نقاط التميز : 41
تاريخ التسجيل : 09/11/2008

القطة المرحة سوسن  قصص للأطفال  زهير رسام Empty
مُساهمةموضوع: القطة المرحة سوسن قصص للأطفال زهير رسام   القطة المرحة سوسن  قصص للأطفال  زهير رسام Emptyالأحد ديسمبر 21, 2008 7:36 pm


من مذكرات قنفذ


تحت المطرِ

ـ جاءَ الشتاءُ مبكراً.. وبدأ المطرُ يهطلُ بغزارةٍ لم تألْفَها الحقولُ سابقاً..
قالَ السيّدُ ديكٌ لزوجتهِ السيّدةِ دجاجةٍ ولفراخِهِ السبعةِ: ماذا سنفعلُ؟
هل نبقى هنا جياعاً ننتظرُ توقّفَ المطرِ.."
ـ ابتسمتْ زوجتهُ الدجاجةُ، نفضتْ ريشَها وقالتْ: أهذا كلامٌ من ديكٍ معروفٍ؟!!
متى كانَ المطرُ يمنعُنا من البحثِ عن طعامٍ؟!
ـ خجل السيّدُ ديكٌ وشعر أنّ كلامَهُ ليسَ في مستوى الديكَةِ المعروفينِ بشجاعتهمْ نفضَ ريشَهُ، وراحَ يداري خَجلهُ فقالَ:
يا سيدتي الدجاجَة، كلامي موجّهٌ للصغارِ، فربما لا يتحمّلونَ المطرَ والبردَ..
ـ آهٍ يا عزيزي.. دعْهم يتعلموا البحثَ عن طعامِهم في البردِ وتحتَ المطرٍِ.. والشمسِ..
ـ وبالفعلِ حينما كانَ السيّدُ ديكٌ وزوجتهُ مشغولين بالحوارِ، كانَ الكتاكيتُ الصغارُ يبحثون عن طعامِهم تحت المطرِ..
ابتسمَ القنفذُ الحكيمُ من وراءِ نظارتِهِ وهو واقفٌ تحتَ مظلَّتِهِ يتطلَّعُ إلى الصغارِ، ثم جلسَ تحت شجرةٍ كثيفةِ الأغصانِ وسجَّلَ في دفترِ مذكراتهِ وبقلمهِ الأزرقِ هذه الجملةَ:
"إنّه درسٌ رائعٌ في التربيةِ، أن يُعلّم الوالدانِ صغارَهُم البحثَ عن طعامِهم بشجاعةٍ.. وفي كلِّ الظروفِ".

ò

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هدوء الليل
مشرفة قسم النثر و أدب الطفل
مشرفة قسم النثر و أدب الطفل
هدوء الليل


انثى
عدد الرسائل : 161
العمر : 36
العمل/الترفيه : طالبة
نقاط التميز : 41
تاريخ التسجيل : 09/11/2008

القطة المرحة سوسن  قصص للأطفال  زهير رسام Empty
مُساهمةموضوع: رد: القطة المرحة سوسن قصص للأطفال زهير رسام   القطة المرحة سوسن  قصص للأطفال  زهير رسام Emptyالأحد ديسمبر 21, 2008 7:37 pm


الشجرةُ اليافعةُ


ـ رسمتِ الطفلةُ (أصالةُ) شجرةً يافعةً في أواخرِ الربيعِ، وحينما رأتها أمّها قالت:
ـ إنّها لوحةٌ جميلةٌ،
شجرةٌ رائعةٌ تُسرُّ النفسّ والعينَ، ولكنّها بِلا ثمرٍ.. لماذا يا بُنيّتي؟!.
ـ ابتسمتِ الطفلةُ أصالةُ وقالتْ:
ولكنْ يا ماما.. إنّها شجرةٌ يافعةٌ، مازالتْ صغيرةً، وسوفَ تثمرُ بعد سنتينِ، بالضبطِ بعد سنتينِ، ستجدينَ الثمارَ اليافعةَ معلقةً بأغصانِها، هُنا.. وهُنا.. وهُنا.. وهي تشيرُ بإصبَعِها إلى اللوحةِ..
ـ ضحكتِ الأمُّ وضمَّتْ طفلتها بحنانٍ وهي تُردّد:
سوف ننتظرُ.. سوف ننتظرُ يا أصالةُ..




صفحةٌ من مذكراتِ طفلةٍ


ـ زرعتُ لحفيدتي مناهلَ شتلاتِ قرنفلٍ وقلتُ لها:
بعد سبعةٍِ أشهرٍ ستزهرُ، ستمتلئُ الحديقةُ بأزهارِ القرنفلِ..
ـ في كلّ يومٍ كانتْ مناهلُ تسألُ وهي واقفةٌ قربَ شتلةِ القرنفلِ:
يا جدّي.. متى أرى زهرةَ القرنفلِ؟.
صبراً يا مناهلُ، لا تستعجلي.. بقي شهران، وسوفَ تتفتح أزهارَ القرنفلِ في حديقتنا بألوانٍ مختلفةٍ.. ستعجبُكِ حتماً وتثيرُ دهشتَنا..
ـ ولكنْ يا جدّي، أنا أُحبُّ قرنفلةً صفراءَ بلونِ الشمسِ..، فأنا أُحبَّ اللونَ الأصفرَ.. طيّبٌ.. ستكونُ هناكَ أكثر من قرنفلةٍ بهذا اللون..
ـ في يومٍ ما عندَما رجعتْ مناهلُ من المدرسةِ كانت المفاجأةُ..
راحتْ مناهلُ ترقصُ وتغنّي في الحديقةِ بصوتٍ عالٍ خرجتْ على إثرِ الضجةِ أمّها ووالدُها وجدَّتها وخالتُها..
قالت غصونُ: ما الأمرُ يا مناهلُ؟
آه يا ماما.. قرنفلةٌ صفراءُ تفتّحت في حديقتنا..، انظري إليها إنّها تتمايل ُ مع النسيمِ وكأنّها تحيّيكِ، وراحتْ مناهلُ تتمايلُ معها..
ـ لقد رأيتُها قبلَكِ منذ ساعةٍ، وكانتِ القرنفلةُ تنتظركِ يا بُنيّتي.. وسألتني عنكِ.
وأخرجتْ مناهلُ دفترَ مذكّراتِها الصغيرَ من حقيبتِها المدرسيةِ وسجّلَتْ..
في يوم الأحدِ، العشرينَ من آذارَ تفتّحتْ أولُ قرنفلةٍ صفراءَ في حديقتنِا زَرَعَها جدّي في أيلولَ الماضي..، ثم التفتَتْ إلى أمِّها وقالتْ:


ماما.. لو تسمحينَ لي أنْ أدعوَ عصرَ اليومَ صديقاتي لنحتفلَ بميلادِ القرنفلةِ الصفراءِ..
قالتْ خالتُها ياسمينُ: آه يا حلوةُ.. نحنُ أيضاً سنشارككن الاحتفالَ، وسأهَيّئُ كعكةً كبيرةً بهذهِ المناسبةِ..


&

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هدوء الليل
مشرفة قسم النثر و أدب الطفل
مشرفة قسم النثر و أدب الطفل
هدوء الليل


انثى
عدد الرسائل : 161
العمر : 36
العمل/الترفيه : طالبة
نقاط التميز : 41
تاريخ التسجيل : 09/11/2008

القطة المرحة سوسن  قصص للأطفال  زهير رسام Empty
مُساهمةموضوع: رد: القطة المرحة سوسن قصص للأطفال زهير رسام   القطة المرحة سوسن  قصص للأطفال  زهير رسام Emptyالأحد ديسمبر 21, 2008 7:39 pm


المعطفُ


ـ روى لي صديقي (أنورُ) حكايةً قصيرةً غريبةً فقالَ: حينما أخذتُ سترةً شتويةً من الخزانةِ، نظرَ إليَّ معطفي الرماديُّ مبتسماً، فمسحْتُ على ردنهِ بحنانٍِ ومشيتُ.
ـ في المرةِ الثانيةِ ارتديتُ بدلةً شتويةً أخرى، فهزّ المعطفُ رأسَهُ مبتسماً ولم يتكلّمْ. ولكن في المرّة ِ الثالثةِ، حينما فتحتُ الخزانةَ ومددتُ يدي إلى السندةِ، نظرَ المعطفُ إليَّ نظرةَ عتابٍ وقالَ: ألم يحنْ دوري بعدُ؟!.
ـ آسف يا معطفي العزيز فالبردُ مازالَ متأخراً، وأنا أدّخرتُكَ لأيامِ الشتاءِ القارسةِ..
أطلقَ المعطفُ آهتَهُ ثم قالَ: وإذا لم يأتِ البردُ، هل سأبقى هكذا معلّقاً مثل فزّاعةٍ بائسةٍ؟
أرجوكَ يا صديقي أن تَضعني على كتفيكَ ولو مرّةً واحدةً فإن البدلات الشتويةَ أخذتْ تنظر إليَّ بإشفاقٍ؟؟
ـ طيّبٌ يا معطفي، وسحبتُه ووضعتُه على ساعدي، ووقفتُ أمامَ النافذةِ مطِلاً على الحديقةِ. في تلك اللحظةِ سمعت صفيرَ الريح بين الأشجارِ والأغصانِ تهتزُّ بعنفٍ!
آه.. يبدو أن الجو انقلبَ فجأةً، فهمستُ في أذنِ معطفي: بشرى سارةٌ يا معطفي، الآن جاء دورُكَ، ألم تسمعْ صفيرَ الريحِ وتلاطمَ الأغصانِ.
قالَ مازحاً: في الوقتِ المناسبِ... يا إلهي!!
وارتديتهُ.. ومشيتُ بضعَ خطوات في الغرفةِ..
فرحَ معطفي، أطلق ضحكةً صغيرةً وقالَ: لا تنسَ قبَّعتك الرماديةَ فهي صديقتُنا أيامُ البردِ القارسِ أيضاً..
أوهُ يا معطفي، في أيامِ البردِ الأصدقاءُ أمثالُك..


شعرتُ بالدفءِ يسري في جسمي كلّهِ..
قلتُ لمعطفي مازحاً أمامَ معطفي يرتعشُ البردُ ويهربُ..
انتشى المعطفُ فرحاً وقالَ: أجلْ، أنا درعُكَ أمام البردِ يا صديقي، هيّا لو تسمحُ نتجوّلُ في الحديقةِ..
قلتُ في نفسي وأنا أتمشّى: إنّ معطفي يفرحُ وهو يقومُ بواجبِهِ..

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هدوء الليل
مشرفة قسم النثر و أدب الطفل
مشرفة قسم النثر و أدب الطفل
هدوء الليل


انثى
عدد الرسائل : 161
العمر : 36
العمل/الترفيه : طالبة
نقاط التميز : 41
تاريخ التسجيل : 09/11/2008

القطة المرحة سوسن  قصص للأطفال  زهير رسام Empty
مُساهمةموضوع: رد: القطة المرحة سوسن قصص للأطفال زهير رسام   القطة المرحة سوسن  قصص للأطفال  زهير رسام Emptyالأحد ديسمبر 21, 2008 7:41 pm


اختبارٌ


ـ اجتمعَ الصغارُ حولَ جدّهمْ، فقالَ الجدّ باسماً:
في قديمِ الزمانِ، دعا ذئبٌ صديقهُ الخروفَ إلى وليمةٍ../ نظرَ الخروفُ إلى الطعامِ فكانَ غزالاً منطرحاً أرضاً، لقد اصطادَهُ الذئبً صباحاً قربَ عين ماء..
ـ هيّا تفضلْ يا صديقي الخروف..
أوه يا صديقي الذئب، ألا تعلمُ أنّ طعامي نباتي، نباتاتٌ فقط، ثم نظر إلى الغزالِ بعينِ الشفقةِ مرتعشاً، كانتْ مخالبُ الذئبِ واضحةً في رقبةِ الغزالِ الصغير وصدرهِ..
ـ حسناًَ يا خروفُ، فالحشائشُ قريبةٌ منكَ وكثيرةٌ.
ثم انقضّ على الغزالِ وراحَ يأكلهُ وحدَه، بينما راحَ الخروفُ يأكلُ الحشائشَ القريبةَ منهُ وهو خائفٌ..
شبعَ الاثنانِ، رفعا رأسيهما، نظرَ أحدهُما في وجهِ الآخرِ..
ـ وبالمقابلِ وحسبَ عادةِ الكرماءِ، دعا الخروفُ الذئبَ إلى وليمةٍ في اليوم الثاني، أحضرَ الخروفُ للذئبِ حزمةً من الجزرِ والملفوفِ والخسّ وأوراقِ الخبّازِ.. وبعض الحشائشِ الطريةِ...
لكنَّ الذئبَ ابتسمَ معتذراً وقالَ: إنّ طعامي حيوانيٌ يا صديقي ـ لحومٌ فقطْ، ثم جثمَ على الأرضِ أمامَ الخروفِ، في حينَ أخذَ الخروفَ يُعلن عن أسفهِ..
ـ نظرَ الذئبُ إلى الخروفِ نظراتٍ مخيفةً، فالجوعُ أخذَ يصرخُ في بطنهِ..
خافَ الخروفُ من نظراتِ الذئبِ وقالَ:
عندي في الذريبةِ حملٌ صغيرٌ، لحمهُ طازجٌ يذوبُ في الفمِ، فاسمْح لي أن أذهبَ وأجلبَهُ لكَ..
فرحَ الذئبُ وقالَ: أنا في انتظاركَ ـ يا صديقي العزيزَ ـ هيّا بسرعةٍ..
ـ وراحَ الخروفُ يجري.. ويجري بأقصى سرعةٍ، حتى وصلَ إلى الكوخِ وأخبرَ الراعي بالأمرِ فجاءَ الراعي مسرعاً والبندقيةُ بيدهِ، وكلبهُ الشرسُ معهُ..
إلا أنّ الذئبَ هربَ حين رأى الراعيَ وكلبَه..
ـ ابتسمَ الجدُّ بعد أن انتهى من القصة، تطلّعَ في وجوه الصغارِ، وقالَ:
هكذا يا أحفادي استطاعَ الخروفُ بعد تفكيرٍ أن يتخلّصَ من الذئبِ، وسحبَ الجدُّ نفساً وسألَ:
ها.. ما قولُكم في هذه القصةِ يا أولادُ؟ هل أعجبتْكُم؟
ـ كان الجدُّ من عادتهِ أن يسألَ ويناقشَ الصغارَ بعدَ الانتهاءِ من قصتهِ كي يغرسَ في نفوسِهم روحَ المناقشةِ..
قالتْ زينةُ: إنها قصةٌ جميلةٌ وممتعةٌ يا جدّي..
وقالتْ أصالةُ: حقّاً إنه خروفٌ ذكيٌّ استطاعَ أن يخدعَ الذئبَ وينقذَ نفسَه..
لكنْ عماد قالَ: أعتقدُ يا جدّي ـ لو تسمحَ ـ أنّ في القصة خطأًَ واضحاً..
طيّبٌ يا عمادُ.. أين الخطأ؟
قالَ عمادُ: لا يمكنُ أن تكونَ صداقةٌ بين ذئبٍ وخروفٍ إلا ما ندرَ..
إني لم أسمعْ بذلك..
ـ ضحكَ الجدُّ وأخذَ يصفّقُ لعمادٍ ويقولُ:
هذا جيّدٌ.. هذا جيّدٌ، لقد انتبهتَ إلى ذلك...


õ

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمراء
عضو جديد
عضو جديد
سمراء


انثى
عدد الرسائل : 7
العمر : 29
العمل/الترفيه : تلميذة
مدينتك : سكيكدة
جنسيتك : الجزائر
نقاط التميز : 13
تاريخ التسجيل : 06/06/2010

القطة المرحة سوسن  قصص للأطفال  زهير رسام Empty
مُساهمةموضوع: رد: القطة المرحة سوسن قصص للأطفال زهير رسام   القطة المرحة سوسن  قصص للأطفال  زهير رسام Emptyالأحد يونيو 13, 2010 1:42 am

هذا جيّدٌ هذا جيّدٌ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
boutaina21
عضو جديد
عضو جديد
boutaina21


انثى
عدد الرسائل : 15
العمر : 26
العمل/الترفيه : طالبة
مدينتك : سكيكدة
جنسيتك : الجزائر
نقاط التميز : 17
تاريخ التسجيل : 28/10/2010

القطة المرحة سوسن  قصص للأطفال  زهير رسام Empty
مُساهمةموضوع: رد: القطة المرحة سوسن قصص للأطفال زهير رسام   القطة المرحة سوسن  قصص للأطفال  زهير رسام Emptyالجمعة أكتوبر 29, 2010 10:55 am

بارك الله فيك
لكن الخط صغيير جدا
على العموم شكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القطة المرحة سوسن قصص للأطفال زهير رسام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سكيكدة (منتدى سكيكدة الأول )  :: منتدى الأدب العربي :: قسم أدب الطفل-
انتقل الى: